مآ آتمنـآ آ هـ ~

صورتي
أُمنِيه لَيسَ أكثر .. أن يَرزُقَنيْ الله ذَاكِرةً خاليِةً مِنه


لمَاذا أيَها الشُرقي تهتم بشكليْ؟     
      (و لماذا تبصر ,(الكحلْ بعينيّ
            و لا تبصُر عقليّ؟          
  إنيّ أحتاجَ كّ الأرضْ إلى مَاء الِحوار
   فلمَاذا لا ترى في معصميْ إلا السَوار ؟   
       ! و لماذا فيك شيَء من بقايا شَهرياَرِ
               كن صديقي . .
        ليسَ فيْ الأمرَ انتقاَصٌ للرَجولة   
   غيُر أنَ “الرجلّ الشرقي” لا يرضىْ بدَورِ
        ! غير أدَواِر البطُولَة
    
    - سَعاد الصَبآح -

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق